اشراقة امل ببداية عمل
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Images-e31395af40[URL="http://uploadpics.a2a.cc"].[/URL]
اشراقة امل ببداية عمل
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Images-e31395af40[URL="http://uploadpics.a2a.cc"].[/URL]
اشراقة امل ببداية عمل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


معاً الي الحق
 
الرئيسيةاخر المساهماتأحدث الصورالتسجيلدخول
تغيير اللغة\\select language
تصويت
المواضيع الأخيرة
» ماذا قدمت ؟
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالثلاثاء مايو 18, 2010 12:05 pm من طرف moslim

» بشرى للمستمسكين
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالثلاثاء مايو 18, 2010 11:50 am من طرف moslim

» شاهد مشفش حاجة!يسوع!!!!!!!!!!
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالإثنين مارس 29, 2010 8:41 am من طرف همسة

» انا والاب واحد
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالإثنين مارس 29, 2010 7:46 am من طرف همسة

» تناقضات مفضوحة الحلقة الثانية
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالإثنين مارس 29, 2010 7:34 am من طرف همسة

» تنقاضات مفضوحة الحلقة الاولي
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالإثنين مارس 29, 2010 7:32 am من طرف همسة

» الكتاب المقدس ينفي ألوهية المسيح!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ادخل وشوف بنفسك
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالأحد مارس 28, 2010 1:46 pm من طرف همسة

» قلي يانصاري
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالأحد مارس 28, 2010 1:37 pm من طرف همسة

» يسوع واقانيمه
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالأحد مارس 28, 2010 12:31 pm من طرف همسة


 

 1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همسة
انا الزعيم
انا الزعيم
همسة


عدد المساهمات : 140
نقاط : 396
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 35
الموقع : https://fajjralislam.yoo7.com

1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Empty
مُساهمةموضوع: 1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟   1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟ Emptyالثلاثاء فبراير 02, 2010 8:28 am


1- ما هي العقيدة؟

غرس العقيدة في الطفل ...........؟

لاشك أن تأسيس العقيدة السليمة منذ الصغر أمر بالغ الأهمية في منهج التربية الإسلامية ، وأمر بالغ السهولة كذلك .

ولذلك اهتم الإسلام بتربية الأطفال على عقيدة التوحيد منذ نعومة أظفارهم ، ومن هنا جاء استحباب التأذين في أذن الـمـولود ، وسر التأذين -والله أعلم- أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلماته المتضمنة لكبريـاء الـرب وعـظـمـتـه ، والـشهادة التي أول ما يدخل بها في الإسلام ، فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند مـجـيـئـه إلـى الدنيا ، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها .


ومن ثم يتولى المربي رعاية هذه النبتة الغضة ، لئلا يفسد فطرتها خبـيـث الـمؤثرات ، ولا يهـمـل تعليمه العقيدة الصحيحة بالحكمة والموعظة الحسنة، لأن العقيدة غـــذاء ضـروري للـروح كضرورة الطعام للأجسام ، والقلب وعاء تنساب إليه العقائد من غير شعور صاحبه، فإذا ترك الطفل وشأنه كان عرضة لاعتناق العقائد الباطلة والأوهام الضارة ، وهذا يقتضينا أن نخـتـار له من العقائد الصحيحة ما يلائم عقله ويسهل عليه إدراكه وتقبله ، وكلما نما عقله وقــوي إدراكـــه غذيناه بما يلائمه بالأدلة السهلة المناسبة وبذلك يشب على العقائد الصحيحة، ويكون لـه مـنهـا عـنــد بلوغه ذخر يحول بينه وبين جموح الفكر والتردي في مهاوي الضلال .

جوانب البناء العقدي عند الطفل المسلم :

أ-الإيمان بالله -جل وعلا- :

إن أهم واجبات المربي ، حماية الفطرة من الانحراف ، وصيانة العقيدة من الشرك ، لذا نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن تعليق التمائم تعويداً للصغير الاعتماد على الله وحده : « من علق تميمة فلا أتم الله له » .


وإذا عرفنا أن وضع التميمة والاعتقاد فيها شرك ، جنبنا أطفالنا هذا الشرك ، وبعد ذلك يوجه المربي جهده نحو غرس عقيدة الإيمان بالله في نفس الصغير فهذه أم سليم الرميصاء أم أنس بن مالك خادم الرسول - صلى الله عليه وسلم - ورضي الله عنهم أجمعين أسلمت وكان أنس صغيراً ، لم يفطم بعد، فجعلت تلقن أنساً قل : لا إله إلا الله ، قل أشهد أن لا إله إلا الله ، ففعل ، فيقول لها أبوه : لا تفسدي على ابني فتقول : إني لا أفسده .


كان أبوه ما يزال مشركاً ، يعتبر أن التلفظ بعقيدة التوحيد، والنطـق بالـشـهـادتين إفساداً لطفله ، تماماً كما يرى كثير من الملاحدة ، أصحاب المذاهب الهدامة ، والطــواغـيـت في الأرض ، في هذا العصر يرون أن غرس الإيمان وعقيدة التوحيد ، إفساد للناشئة ، وإبعاد لهم عن التقدمية كما يزعمون .


ب- تعويد الأطفال حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتوقيره :


عـلـى الـوالـديـن وموجهي الأطفال أن يغرسوا حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في نفوس الناشئة، فـحـب رسـول الله مـن حـب الله - جـل وعلا - ولا يكون المرء مؤمناً إلا بحب الله ورسوله.
عن أنس - رضي الله عنه - قال ، قال رسول الله -صلـى الله عـلـيـه وسـلـم- : »لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين« .

وعلينا أن نُفهم الطفل بعض الشمائل الطيبة، نقتبسها من السيرة النبوية ، مـن صـفـاته -صلى الله عليه وسلم- مثل : الرحمة بالصغار، وبالحيوان وبالخدم... وأن نحكي له بعض القصص المحببة في هذا الشأن من سيرته - عليه الصلاة والسلام - ، ومن سيرة أصحابه الـكـرام ، وذلك حـتـى يـتـخـلق بخلق رسول الله ، فيرحم الصغار والضعاف ، ولا يؤذي الحيوان .


ج- الإيمان بالملائكة :

الملائكة جند الله ، يأتمرون بأمره ولا يعصونه.. إن في العالم مخلوقات كـثـيـرة لا نعرفها، يعلمها خالقها - جل وعلا - ومن بينها الملائكة... بهذه الصورة يمكن أن نتحدث عن هذا الركن الإيماني الغيبي أمام الأطفال ، ونضيف لهم : إن أعمال الملائكة كثيرة نستشفها من بعض الآيات الكريمة،ومن ذلك حفظ الإنسان { إن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} [الطارق:4]. وكتابة ما يعمله في حياته {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}[ ق:18].


وكم يسعد الأطفال عندما تجمعهم أمهم ، لتحدثهم عن الجنة ونعـيـمـهـا، والملائكة فيها ، إذ تبشر المؤمنين كقوله - تعالى -:{إنَّ الَذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُـوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا ولا تَحْزَنُوا وأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (30) نَحْنُ أَوْلَيَاؤُكُمْ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وفِي الآخِرَةِ ولَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ ولَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (31) نُزُلاً مِّنْ غَـفُـورٍ رَّحِـيـمٍ (32) ومـَـنْ أَحْـسَـنُ قَـوْلاً مِّمَّن دَعَا إلَى اللَّهِ وعَمِلَ صَالِحاً وقَالَ إنَّـنِـي مِـنَ المُسْلِمِينَ}[ فصلت:30-33] .


فالأم بذلك تستفيد من صفات طفولة أبنائها، في خدمة عقيدتها، ويجددون مرضاة الله (تعالى) .


د- عدم التركيز على الخوف الشديد من النار :

إن الطفل ذو نفس مرهفة شفافة، فلا ينبغي تـخـويـفـه ولا ترويعه ، لأن نفسه تتأثر تأثراً عكسياً .. يمكن للمربي أن يمر على قـضـيـة جـهـنـم مراً خفيفاً رفيقاً أمام الأطفال ، دون التركيز المستمر على التخويف من النار، ظناً منه أن هذه وسيلة تربوية ناجعة ..

أخـرج الحـاكـم والـبـيـهـقـي عن سهل بن سعد - رضي الله عنه - : أن فتى من الأنصار دخلته خشية الله، فكان يبـكـي عـند ذكر النار، حتى حبسه ذلك في البيت ، فذُكر ذلك لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فـجـاءه فـي الـبـيت ، فلما دخل عليه اعتنقه النبي ، وخر ميتاً فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : »جهِّزوا صاحبكم فإن الفَرَق فَلَذَ كبده! .


هـ - الإيمان بالقدر :

وعلينا أن نزرع في نفس الطفل عقيدة الإيمان بالقدر منذ صغره ، فيفهم أن عمره محدود، وأن الرزق مقدر ولذلك فلا يسأل إلا الله ، ولا يستعين إلا به ، وأن الناس لا يستطيعون أن يغيروا ما قدره الله - سبحانه وتعالى - ضراً ولا نفعاً ، قال - تعالى - : {قُل لَّن يُصِيبَنَا إلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}[التوبة:51] .


أما كيف يتم ذلك؟ فمن خلال انتهاز الفرص المناسبة، ولعل أبرز الظواهر التي تلفت نظر الأطفال في هذا المجال : ظاهرة الموت ، فهم قد يتقبلونه تقبلاً معتدلاً، وذلك في ظل أسرة لا تبدي جزعها من الموت ، وتُشعر الأطفال - وببساطة - أن من ينتهي عمره يموت. أما إن شعر الأطفال - بطريقة ما - أن الموت عقوبة وذلك من خلال التعليق على موت أحد الناس: "والله إنه لا يستأهل هذا الموت"! كما تقول بعضهن في لحظة انفعال، نسأل الله المغفرة والهداية، وكذا إن هددت الأم طفلها بالضرب والتمويت ؛ فيزرع في ذهنه أن الموت عقوبة وليس نهاية طبيعية ومنتظرة للجميع مما يجعلهم يجزعون منه مستقبلاً، وهذا ما يتنافى مع عقيدة الإيمان بالقدر.


للشيخ
محمد حسين يعقوب


3- أهمية مرحلة الطفولة؟


تتميَّز مرحلة الطُّفولة بأنَّها تلك المرحلَة العمرية التي يُمكن ممارسة السَّيطرة والضَّبط والتَّوجيه التَّربوي من خلالها على الطِّفل ، ومن ثم فإنَّه يصبح من اليسير اكتسابه السُّلوكيات المرغوب فيها وفقاً لما يعتنقه المُجتمع من فلسفة حياتية معينة، كما أنَّه يمكن تنمية قدراته العقليَّة والمهاريَّة بيسر وسهولة في ضوء استعداداته وميوله .


كما ورد في الأحاديث النبوية الشريفة أيضا تأكيد لضرورة إتمام عملية التربية في مرحلة الطفولة حيث يكون الطفل غير ناضج ولديه طواعية للكبار ، وهو لا يزال في مرحلة التلقي والإقتداء وتلمس الحقيقة والمعرفة من الراشدين ، ولهذا جاء في الحديث الشريف ((علموا أولادكم الصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر )) ويبين هذا الحديث الشريف الفترة الزمنية التي ينبغي تعليم الأولاد الصلاة خلالها حيث يشير إلى بداية التعليم في سن السابعة ثم الضرب أو العقاب على ترك الصلاة في سن العاشرة. والواقع أن هذه الفترة الزمنية كما هو معلوم ، تقع في مرحلة الطفولة بصفة عامة والطفولة المتوسطة خاصة، حيث التركيز على تعليم الصلاة وهي الركن الأساسي في إيمان الإنسان المسلم التي لو صلحت لصلح سائر عمله ،وهذا التحديد لهذه المرحلة السنية له دلالات واضحة ، أولها أهمية مرحلة الطفولة في إكساب وتثبيت السلوكيات المرغوب فيها للطفل ، وثانيها اختيار بداية التعليم في سن السابعة أي بداية إدراك الطفل إلى حد ما لقيمة وأهمية هذه العبادة المهمة ، ثم اختيار سن لعاشرة لعقابه على تركها حيث الإقتراب من نهاية مرحلة الطفولة في سن الثانية عشرة، حيث من الضروري أن يدخل الطفل مرحلة المراهقة وقد تعلم تماماً الصلاة وتعود على أدائها و الالتزام بمواقيتها.

ولاشك أن اختيار هذه الفترة الزمنية هو اختيار بالغ الدقة والحكمة حيث سهولة ويسر السيطرة والضبط والتوجيه التربوي للطفل كما ذكرنا من قبل .


وإذا كان الإسلام قد جاء بهذا التحديد الدقيق من خالق هذا الكون للفترة الزمنية التي ينبغي أن تتم فيها عملية التربية، فإن تأخيرها لما بعد مرحلة الطفولة حيث النضج وقلة الطواعية وتكوين الذاتية، يعد عبثا وضياعا للوقت والجهد والمال، فالمرء بعد مرحلة الطفولة يصعب توجيهه والسيطرة عليه، إلا في حالة واحدة فقط وهي أن يكون لديه استعداد ذاتي لتقبل إعادة تربيته من جديد أو تغيير بعض سلوكياته، وهذا شي ء غير مضمون الحدوث أو النتيجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fajjralislam.yoo7.com
 
1- ما هي العقيدة؟غرس العقيدة في الطفل ...........؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اشراقة امل ببداية عمل :: البيت بيتك :: تربية الطفل ووسائل الترفيه-
انتقل الى: